شراكات من أجل العلوم

مظلة المشروع

إدماج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في التعليم
شراكات من أجل العلوم

مظلة المشروع

إدماج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في التعليم

فريق المشروع

فريق المشروع

الموجهة

نائلة الحاج حسين

المعلمتان

دينا الشنطي وسحر نصار
مدرسة تل الربيع الثانوية للبنات | مدرسة حكومية

قطاع غزة

الموجهة

نائلة الحاج حسين

التحــــدي

التحــــدي

افتقار الطلاب للتحفيز والشغف بالمواد العلمية بسبب الأسلوب النظري المستخدم في التعليم نظرًا لعدم قدرة المدرسة على الحصول على المواد والمعدات اللازمة لإجراء التجارب.

افتقار الطلاب للتحفيز والشغف بالمواد العلمية بسبب الأسلوب النظري المستخدم في التعليم نظرًا لعدم قدرة المدرسة على الحصول على المواد والمعدات اللازمة لإجراء التجارب.

الحـــــل

الحـــــل

دمج أساليب التعلم النشط، ولا سيما التجارب، لتعزيز مشاركة الطلاب في المواد العلمية.

دمج أساليب التعلم النشط، ولا سيما التجارب، لتعزيز مشاركة الطلاب في المواد العلمية.

فكرة المشروع المبتكرة

فكرة المشروع المبتكرة

إقامة شراكات مع الجامعات والمدارس المحلية للحصول على المواد والمعدات اللازمة لإجراء التجارب.

إقامة شراكات مع الجامعات والمدارس المحلية للحصول على المواد والمعدات اللازمة لإجراء التجارب.

أهداف المشروع

أهداف المشروع

الأدوات الرقمية

الأدوات الرقمية

استخدمت دينا الشنطي وسحر نصار أداتين
رقميتين خلال تنفيذ المشروع

ركز البرنامج على استخدام الأدوات
الرقمية من قبل المعلمين لتعزيز
كفاءتهم حولها ولتسهل عملهم
وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة وتمكنهم
من خلق فرص تعلمية لطلابهم.

ركز البرنامج على استخدام الأدوات
الرقمية من قبل المعلمين لتعزيز
كفاءتهم حولها ولتسهل عملهم
وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة وتمكنهم
من خلق فرص تعلمية لطلابهم.

استخدمت دينا الشنطي وسحر نصار أداتين رقميتين خلال تنفيذ المشروع

المقارنة المعيارية

المقارنة المعيارية

قامت دينا وسحر بمقارنة مشروعهما مع مشروع نفذته سماح بحور، معلمة الكيمياء في مدرسة تل الزعتر الثانوية للبنات في غزة.
أجرت دينا وسحر مقارنة معيارية مع مشروع نفذته المعلمة سماح بحور، وهي معلمة كيمياء في مدرسة تل الزعتر الثانوية للبنات في غزة. أرادت سماح تجربة طرق مختلفة لتشجيع طالباتها على فهم التجارب العلمية بعد أن لاحظت عدم تمكنهن من فهم التجارب العلمية من خلال الشرح النظري للتعلم عن بُعد في فترة كوفيد 19، فبحثت عن طرق لإجراء التجارب العلمية عبر الإنترنت من أجل إشراك طالباتها بشكل أفضل وتعميم المفاهيم العلمية، واختيار محاكاة التجارب افتراضيًا في نهاية المطاف. وباستخدام المختبر الافتراضي وبرامج المحاكاة، أجرت الطالبات بعض التجارب الافتراضية، ما ساعدهن على تخيل ومحاكاة ردود الفعل وفهم وتحليل نتائج التجارب العلمية، ومنحهنّ الفرصة للإبداع في إجراء التجارب العلمية الافتراضية. لكن نظرًا لضعف الاتصال بالإنترنت ومحدودية الكهرباء في غزة، لم تتمكن سوى بعض الطالبات من المشاركة في هذا النشاط.
لاحظت دينا وسحر من خلال المشروع أن مثل هذه الأنشطة تتطلب توفر الأجهزة بالإضافة إلى الاتصال بالإنترنت، واستنتجتا أن المختبر الافتراضي لا يحل محل التعلم العملي في المختبر. وبناءً على ذلك، قررت المعلمتان دمج الأنشطة الافتراضية في المدرسة بحيث يمكن لجميع الطالبات الوصول إلى الأجهزة والإنترنت، وإضافة عنصر التجريب الشخصي والتعلم الجماعي وكتابة التقارير لمساعدة الطالبات على التفاعل مع المواد.

في إطار رحلتهم التعلمية نحو الابتكار، كُلف المعلمون بإجراء مقارنة معيارية مع مبادرات محلية أو إقليمية أو عالمية أخرى لديها أهداف تنسجم مع أهداف مشاريعهم، فالمقارنة المعيارية تمكن المعلمين من تحسين وتطوير مشاريعهم في جوانب لم يأخذوها بعين الاعتبار، وفهم كيف نجحت مشاريع أخرى في التعلم من أفضل الممارسات.

في إطار رحلتهم التعلمية نحو الابتكار، كُلف المعلمون بإجراء مقارنة معيارية مع مبادرات محلية أو إقليمية أو عالمية أخرى لديها أهداف تنسجم مع أهداف مشاريعهم، فالمقارنة المعيارية تمكن المعلمين من تحسين وتطوير مشاريعهم في جوانب لم يأخذوها بعين الاعتبار، وفهم كيف نجحت مشاريع أخرى في التعلم من أفضل الممارسات.

قامت دينا وسحر بمقارنة مشروعهما مع مشروع نفذته سماح بحور، معلمة الكيمياء في مدرسة تل الزعتر الثانوية للبنات في غزة.
أجرت دينا وسحر مقارنة معيارية مع مشروع نفذته المعلمة سماح بحور، وهي معلمة كيمياء في مدرسة تل الزعتر الثانوية للبنات في غزة. أرادت سماح تجربة طرق مختلفة لتشجيع طالباتها على فهم التجارب العلمية بعد أن لاحظت عدم تمكنهن من فهم التجارب العلمية من خلال الشرح النظري للتعلم عن بُعد في فترة كوفيد 19، فبحثت عن طرق لإجراء التجارب العلمية عبر الإنترنت من أجل إشراك طالباتها بشكل أفضل وتعميم المفاهيم العلمية، واختيار محاكاة التجارب افتراضيًا في نهاية المطاف. وباستخدام المختبر الافتراضي وبرامج المحاكاة، أجرت الطالبات بعض التجارب الافتراضية، ما ساعدهن على تخيل ومحاكاة ردود الفعل وفهم وتحليل نتائج التجارب العلمية، ومنحهنّ الفرصة للإبداع في إجراء التجارب العلمية الافتراضية. لكن نظرًا لضعف الاتصال بالإنترنت ومحدودية الكهرباء في غزة، لم تتمكن سوى بعض الطالبات من المشاركة في هذا النشاط.
لاحظت دينا وسحر من خلال المشروع أن مثل هذه الأنشطة تتطلب توفر الأجهزة بالإضافة إلى الاتصال بالإنترنت، واستنتجتا أن المختبر الافتراضي لا يحل محل التعلم العملي في المختبر. وبناءً على ذلك، قررت المعلمتان دمج الأنشطة الافتراضية في المدرسة بحيث يمكن لجميع الطالبات الوصول إلى الأجهزة والإنترنت، وإضافة عنصر التجريب الشخصي والتعلم الجماعي وكتابة التقارير لمساعدة الطالبات على التفاعل مع المواد.

التعــــاون

التعــــاون

تعاونت دينا وسحر مع المعلمات والإدارة في المدرسة، وعقدتا شراكات مع المدارس والجامعات المحلية للحصول على مصادر مختلفة للتعلم والاستفادة من الموارد المتاحة في مدرستهما ومجتمعهما المحلي وتنفيذ مشروع ناجح أثره كبير استفادت منه الطالبات والمعلمتان والمنظومة المحيطة.

أبرز المساهمين والمتعاونين في هذا المشروع

التعاون بين الأطراف المختلفة هو أمر مهم لإنجاح أي مشروع جديد.

التعاون بين الأطراف المختلفة هو أمر مهم لإنجاح أي مشروع جديد.

بفضل عدد من الداعمين للمشروع، استفاد “فريق التركيز” من الموارد المتاحة ونفذ مشروعًا ناجحًا ومؤثرًا استفاد منه الطلاب والمعلمان والمنظومة التعليمية المحيطة.

أبرز المساهمين والمتعاونين في هذا المشروع

الأثـــــــر

الأثـــــــر

الدروس المستفادة

الدروس المستفادة