مشروع التعلّم المتكامل

مظلة المشروع

أهداف التنمية المستدامة
مشروع التعلّم المتكامل

مظلة المشروع

أهداف التنمية المستدامة

فريق المشروع

فريق المشروع

الموجهة

سرية فضيلات

المعلمتان

رانيا عودة ودالية العطل

مدرسة بيت حانون الثانوية للبنات | مدرسة حكومية

قطاع غزة

الموجهة

سرية فضيلات

التحــــدي

التحــــدي

قلة الوعي لدى الطالبات بالقضايا البيئية وضعف تفاعلهن مع المواد التعليمية في الصف.

قلة الوعي لدى الطالبات بالقضايا البيئية وضعف تفاعلهن مع المواد التعليمية في الصف.

الحـــــل

الحـــــل

تعزيز وعي الطالبات وتفاعلهن مع القضايا والممارسات البيئية من خلال اتباع منهجيات التعلّم النشط.

تعزيز وعي الطالبات وتفاعلهن مع القضايا والممارسات البيئية من خلال اتباع منهجيات التعلّم النشط.

فكرة المشروع المبتكرة

فكرة المشروع المبتكرة

ابتكار أنشطة عملية تدمج بين الممارسات والمنهجيات البيئية.

ابتكار أنشطة عملية تدمج بين الممارسات والمنهجيات البيئية.

أهداف المشروع

أهداف المشروع

الأدوات الرقمية

الأدوات الرقمية

استخدمت رانيا وداليا 4 أدوات رقمية خلال
مشروعهما.

ركز البرنامج على استخدام الأدوات
الرقمية من قبل المعلمين لتعزيز
كفاءتهم حولها ولتسهل عملهم
وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة وتمكنهم
من خلق فرص تعلمية لطلابهم.

ركز البرنامج على استخدام الأدوات
الرقمية من قبل المعلمين لتعزيز
كفاءتهم حولها ولتسهل عملهم
وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة وتمكنهم
من خلق فرص تعلمية لطلابهم.

استخدمت رانيا وداليا 4 أدوات رقمية خلال
مشروعهما.

المقارنة المعيارية

المقارنة المعيارية

قامت رانيا وداليا بمقارنة مشروعهما مع عدد من البرامج الإقليمية التي تعمل تحت مظلة الأثر البيئي في المدارس.
مدارس الحس البيئي – المملكة العربية السعودية
برنامج يُطبق في عدد من المدارس والروضات، ويركز على تشكيل جيل أكثر حماسًا لقضايا البيئة وأسلوب الحياة الخضراء، وذلك من خلال تنفيذ مجموعة من الأنشطة المدرسية، وربطها بالمناهج التعليمية بواسطة معلِّمين مدربين، وشهد البرنامج تعاونًا مشتركًا بين وزارة التعليم وجمعية البيئة السعودية والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة.
بناء جيل جديد من أجل التنمية المستدامة – مصر
مشروع نُفذ بدعم من اليونيسكو والاتحاد الأوروبي شارك فيه عدد من المدارس والجامعات المصرية والأجنبية، منها جامعة آخن الألمانية ولمرك الإيرلندية وجراتس النمساوية، ويركز على إعداد مراكز تدريبية وتجهيزها بالتقنيات والمعدات اللازمة لتدريب المعلمين على طرق تدريس حديثة للتنمية المستدامة من خلال مناهج وكتب مدرسية متطورة، وذلك ضمن محاور رئيسية تتعلق بالطاقة الجديدة والمتجددة، والزراعة الحيوية والمستدامة، والتنوع البيئي والتوازن الأحيائي ومصادر المياه وكيفية الحفاظ على الكمية وجودة النوعية.
برنامج المدارس البيئية – الأردن
برنامج يركز على ترسيخ التدابير المستدامة داخل المدارس من خلال المشاركة الفعالة من الطلاب. وبمجرد وصول المدرسة لمستوى استدامة مُحدد باجتياز سبعة مقاييس مختلفة، فإنها تنضم إلى شبكة عالمية تضم 51,000 مدرسة في 68 دولة تتخذ تدابير فعالة للحفاظ على استدامة مدارسها. ومن بين الآثار العديدة للمشروع أنه نجح على مدى السنوات الماضية في مساعدة المدرسة على التوفير في الموارد المالية بنسبة%40 من قيمة فواتير المياه والكهرباء. ونقل الطلاب فكرة البرنامج إلى منازلهم، وظهر الأثر واضحًا في فواتير مياه وكهرباء أحضرها الطلاب قبل وبعد تطبيق البرنامج.
مبادرة المدارس المستدامة – الإمارات العربية المتحدة
مبادرة تركز على التوعية البيئية وتطبيق مبدأ الاستدامة، من خلال تعديل المناهج الدراسية وتدريب المعلمين والتوسع في المجالات والأنشطة المستدامة. وعلى مدار 4 سنوات متتالية من تطبيق المبادرة، نجحت المدارس المشاركة فيها بخفض كميات النفايات إلى نحو %23، وخفض معدل استهلاك المياه بنحو %54، وزيادة أعداد الطلاب الذين يستخدمون الحافلات المدرسية، بدلاً من السيارات الخاصة إلى 19%، بهدف خفض كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة من وسائل النقل.
من خلال المشاريع التي قامتا بدراستها وتحليلها، أدركت رانيا وداليا:
  • أهمية تطوير مناهج قادرة على مواكبة التغيرات العلمية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وتوسيع نطاق تكامل قضايا التنمية المستدامة بما يشمل القضايا المتعلقة بالتغيّر المناخي والاحتباس الحراري وطرق الحد من تداعيات الكوارث وقضايا التنوع البيولوجي وخطر انقراض الأنواع وطرق الحد من الفقر وإنتاج الأغذية الصحية والاستهلاك المستدام.
  • أهمية دمج مهارات التفكير الناقد التي تساهم بشكل كبير في دراسة الهياكل الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية في سياق التنمية المستدامة.
  • أهمية تطوير مهارة التفكير الممنهج بناء على إدراك وجود المشكلة، والتعرّف على أبعادها، ثم المضي قدمًا نحو البحث عن الروابط وأوجه التشارك عند محاولة إيجاد الحلول.
    أهمية إيجاد شركاء في المجتمع المحلي في إنشاء ونجاح المشاريع المؤثرة التي تستهدف التغيير في العقلية، وتجسد استفادة الطلاب من التعاون وأهمية الحوار.

في إطار رحلتهم التعلمية نحو الابتكار، كُلف المعلمون بإجراء مقارنة معيارية مع مبادرات محلية أو إقليمية أو عالمية أخرى لديها أهداف تنسجم مع أهداف مشاريعهم، فالمقارنة المعيارية تمكن المعلمين من تحسين وتطوير مشاريعهم في جوانب لم يأخذوها بعين الاعتبار، وفهم كيف نجحت مشاريع أخرى في التعلم من أفضل الممارسات.

في إطار رحلتهم التعلمية نحو الابتكار، كُلف المعلمون بإجراء مقارنة معيارية مع مبادرات محلية أو إقليمية أو عالمية أخرى لديها أهداف تنسجم مع أهداف مشاريعهم، فالمقارنة المعيارية تمكن المعلمين من تحسين وتطوير مشاريعهم في جوانب لم يأخذوها بعين الاعتبار، وفهم كيف نجحت مشاريع أخرى في التعلم من أفضل الممارسات.

قامت رانيا وداليا بمقارنة مشروعهما مع عدد من البرامج الإقليمية التي تعمل تحت مظلة الأثر البيئي في المدارس.

مدارس الحس البيئي – المملكة العربية السعودية
برنامج يُطبق في عدد من المدارس والروضات، ويركز على تشكيل جيل أكثر حماسًا لقضايا البيئة وأسلوب الحياة الخضراء، وذلك من خلال تنفيذ مجموعة من الأنشطة المدرسية، وربطها بالمناهج التعليمية بواسطة معلِّمين مدربين، وشهد البرنامج تعاونًا مشتركًا بين وزارة التعليم وجمعية البيئة السعودية والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة.
بناء جيل جديد من أجل التنمية المستدامة – مصر
مشروع نُفذ بدعم من اليونيسكو والاتحاد الأوروبي شارك فيه عدد من المدارس والجامعات المصرية والأجنبية، منها جامعة آخن الألمانية ولمرك الإيرلندية وجراتس النمساوية، ويركز على إعداد مراكز تدريبية وتجهيزها بالتقنيات والمعدات اللازمة لتدريب المعلمين على طرق تدريس حديثة للتنمية المستدامة من خلال مناهج وكتب مدرسية متطورة، وذلك ضمن محاور رئيسية تتعلق بالطاقة الجديدة والمتجددة، والزراعة الحيوية والمستدامة، والتنوع البيئي والتوازن الأحيائي ومصادر المياه وكيفية الحفاظ على الكمية وجودة النوعية.
برنامج المدارس البيئية – الأردن
برنامج يركز على ترسيخ التدابير المستدامة داخل المدارس من خلال المشاركة الفعالة من الطلاب. وبمجرد وصول المدرسة لمستوى استدامة مُحدد باجتياز سبعة مقاييس مختلفة، فإنها تنضم إلى شبكة عالمية تضم 51,000 مدرسة في 68 دولة تتخذ تدابير فعالة للحفاظ على استدامة مدارسها. ومن بين الآثار العديدة للمشروع أنه نجح على مدى السنوات الماضية في مساعدة المدرسة على التوفير في الموارد المالية بنسبة%40 من قيمة فواتير المياه والكهرباء. ونقل الطلاب فكرة البرنامج إلى منازلهم، وظهر الأثر واضحًا في فواتير مياه وكهرباء أحضرها الطلاب قبل وبعد تطبيق البرنامج.
مبادرة المدارس المستدامة – الإمارات العربية المتحدة
مبادرة تركز على التوعية البيئية وتطبيق مبدأ الاستدامة، من خلال تعديل المناهج الدراسية وتدريب المعلمين والتوسع في المجالات والأنشطة المستدامة. وعلى مدار 4 سنوات متتالية من تطبيق المبادرة، نجحت المدارس المشاركة فيها بخفض كميات النفايات إلى نحو %23، وخفض معدل استهلاك المياه بنحو %54، وزيادة أعداد الطلاب الذين يستخدمون الحافلات المدرسية، بدلاً من السيارات الخاصة إلى 19%، بهدف خفض كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة من وسائل النقل.
من خلال المشاريع التي قامتا بدراستها وتحليلها، أدركت رانيا وداليا:
  • أهمية تطوير مناهج قادرة على مواكبة التغيرات العلمية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وتوسيع نطاق تكامل قضايا التنمية المستدامة بما يشمل القضايا المتعلقة بالتغيّر المناخي والاحتباس الحراري وطرق الحد من تداعيات الكوارث وقضايا التنوع البيولوجي وخطر انقراض الأنواع وطرق الحد من الفقر وإنتاج الأغذية الصحية والاستهلاك المستدام.
  • أهمية دمج مهارات التفكير الناقد التي تساهم بشكل كبير في دراسة الهياكل الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية في سياق التنمية المستدامة.
  • أهمية تطوير مهارة التفكير الممنهج بناء على إدراك وجود المشكلة، والتعرّف على أبعادها، ثم المضي قدمًا نحو البحث عن الروابط وأوجه التشارك عند محاولة إيجاد الحلول.
    أهمية إيجاد شركاء في المجتمع المحلي في إنشاء ونجاح المشاريع المؤثرة التي تستهدف التغيير في العقلية، وتجسد استفادة الطلاب من التعاون وأهمية الحوار.

التعــــاون

التعــــاون

تعاونت رانيا وداليا مع المعلمات الأخريات وإدارة المدرسة وعقدت شراكات مع أفراد ومؤسسات في المجتمع المحلي لحشد كل الجهود والاستفادة من الموارد المتاحة لتنفيذ مشروع ناجح ومؤثر استفادتا منه هما وطالباتهما ومجتمع المدرسة.

أبرز المساهمين والمتعاونين في هذا المشروع

التعاون بين الأطراف المختلفة هو أمر مهم لإنجاح أي مشروع جديد.

التعاون بين الأطراف المختلفة هو أمر مهم لإنجاح أي مشروع جديد.

بفضل عدد من الداعمين للمشروع، استفاد “فريق التركيز” من الموارد المتاحة ونفذ مشروعًا ناجحًا ومؤثرًا استفاد منه الطلاب والمعلمان والمنظومة التعليمية المحيطة.

أبرز المساهمين والمتعاونين في هذا المشروع

الأثـــــــر

الأثـــــــر

الدروس المستفادة

الدروس المستفادة