تعزيز مبادئ ريادة الأعمال بين الشباب

مظلة المشروع

أهداف التنمية المستدامة وإدماج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفن والرياضيات في التعليم
تعزيز مبادئ ريادة الأعمال بين الشباب

مظلة المشروع

أهداف التنمية المستدامة وإدماج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفن والرياضيات في التعليم

فريق المشروع

فريق المشروع

الموجه

إياد رفيدي

المعلمان

شيرين زيداني ومحمد بني نمرة
مدرسة أكاديمية قمم | مدرسة خاصة
رام الله

الموجه

إياد رفيدي

التحــــدي

التحــــدي

غياب حافز التعلم لدى الطلاب والحد من إمكانياتهم نتيجة التركيز على أسلوب الحفظ للنجاح في الامتحانات وعدم التركيز على بناء مهارات تفيد الطلاب مدى الحياة.

غياب حافز التعلم لدى الطلاب والحد من إمكانياتهم نتيجة التركيز على أسلوب الحفظ للنجاح في الامتحانات وعدم التركيز على بناء مهارات تفيد الطلاب مدى الحياة.

الحـــــل

الحـــــل

تحول علاقة الطلاب بالتعلم من خلال التركيز على أساليب التعليم القائم على تعزيز المهارات.

تحول علاقة الطلاب بالتعلم من خلال التركيز على أساليب التعليم القائم على تعزيز المهارات.

فكرة المشروع المبتكرة

فكرة المشروع المبتكرة

إنشاء الطلاب لمشاريع صغيرة حقيقية تربط بين المواد المختلفة التي يتعلمونها من خلال تطبيق منهجيات نظرية وعملية، وتطور لديهم المهارات الريادية.

إنشاء الطلاب لمشاريع صغيرة حقيقية تربط بين المواد المختلفة التي يتعلمونها من خلال تطبيق منهجيات نظرية وعملية، وتطور لديهم المهارات الريادية.

أهداف المشروع

أهداف المشروع

الأدوات الرقمية

الأدوات الرقمية

استخدم محمد وشيرين 5 أدوات رقمية
خلال تنفيذ المشروع

ركز البرنامج على استخدام الأدوات
الرقمية من قبل المعلمين لتعزيز
كفاءتهم حولها ولتسهل عملهم
وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة وتمكنهم
من خلق فرص تعلمية لطلابهم.

ركز البرنامج على استخدام الأدوات
الرقمية من قبل المعلمين لتعزيز
كفاءتهم حولها ولتسهل عملهم
وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة وتمكنهم
من خلق فرص تعلمية لطلابهم.

استخدم محمد وشيرين 5 أدوات رقمية
خلال تنفيذ المشروع

المقارنة المعيارية

المقارنة المعيارية

قام محمد وشيرين بمقارنة مشروعهما مع مؤسسة إنجاز في فلسطين ومبادرة انسباير في كندا

إنجاز

مؤسسة مستقلة غير حكومية تديرها وترعاها مجموعة من الشركات الفلسطينية الرائدة الساعية لتعزيز قدرات الشباب الفلسطيني على المساهمة في التنمية الاقتصادية، وتقدم برامج يتولى تنفيذها متطوعون خبراء، من أجل إلهام الشباب الفلسطيني في المدارس والجامعات حول الابتكار في إدارة المشاريع والأعمال، وتزويدهم بالمهارات وأُسلوب التفكير اللازم لتطوير مهاراتهم الحياتية وتعزيز فرصهم الاقتصادية، سواء كموظفين أو أصحاب أعمال.
أدركت شيرين من خلال دراستها لعمل إنجاز أن مشروعها سيتيح للطلاب تعلم مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفن والرياضيات (STEAM) ودمجها مع مهارات الجاهزية للعمل الأخرى التي يحتاجونها للحصول على وظائف لديها فرص عالية للتطور وعليها طلب كبيرة في سوق العمل، وتعريفهم على الشكل الحقيقي للعمل في العالم الواقعي، كما استلهمت شيرين من إنجاز فكرة تقديم سلسلة من الموضوعات التعليمية والاقتصادية العملية.

إنسباير

مبادرة أطلقتها مجموعة من المعلمين في كندا لتحسين المنهاج من أجل تعزيز العقلية الريادية لدى الطلاب وتناول الفجوة بين المهارات التي يتم تعليمها في المدرسة والمهارات التي يحتاجها الشباب للدخول إلى سوق العمل، خاصة في ضوء زيادة الأتمتة والتغيرات التكنولوجية في عالمنا اليوم. يستهدف المنهاج تطوير مهارات التربويين لدعم التعلم الفردي الهادف إلى التغيير الذي سيتيح للطلاب تخطيط مساراتهم الوظيفية بما يواكب محركات السوق المتغيرة، وسيمكنهم من تطوير المهارات والقدرات التي سيبحث عنها أصحاب أعمال في المستقبل باستخدام التعلم القائم على التجربة.
لاحظ محمد خلال دراسته لهذه المبادرة أثر مشروعه على فهم الطلاب لسوق العمل واحتياجاته، مع أن ذلك تطلب حيزًا كبيرًا من وقت الطلاب يفوق ذلك الذي توفره المدرسة. بالنسبة لمحمد، سلطت إنسباير الضوء على الطريقة التي يمكن لمشروعه أن يفيد فيها المجتمع المحلي، ويعزز وعي طلابه حول سوق العمل ومتطلباته، ويحسن حافزهم التعلم خاصة إذا شعروا أن ما يتعلمونه قابل للاستخدام في حياتهم ومهنهم في المستقبل.

في إطار رحلتهم التعلمية نحو الابتكار، كُلف المعلمون بإجراء مقارنة معيارية مع مبادرات محلية أو إقليمية أو عالمية أخرى لديها أهداف تنسجم مع أهداف مشاريعهم، فالمقارنة المعيارية تمكن المعلمين من تحسين وتطوير مشاريعهم في جوانب لم يأخذوها بعين الاعتبار، وفهم كيف نجحت مشاريع أخرى في التعلم من أفضل الممارسات.

في إطار رحلتهم التعلمية نحو الابتكار، كُلف المعلمون بإجراء مقارنة معيارية مع مبادرات محلية أو إقليمية أو عالمية أخرى لديها أهداف تنسجم مع أهداف مشاريعهم، فالمقارنة المعيارية تمكن المعلمين من تحسين وتطوير مشاريعهم في جوانب لم يأخذوها بعين الاعتبار، وفهم كيف نجحت مشاريع أخرى في التعلم من أفضل الممارسات.

قام محمد وشيرين بمقارنة مشروعهما مع مؤسسة إنجاز في فلسطين ومبادرة انسباير في كندا

إنجاز

مؤسسة مستقلة غير حكومية تديرها وترعاها مجموعة من الشركات الفلسطينية الرائدة الساعية لتعزيز قدرات الشباب الفلسطيني على المساهمة في التنمية الاقتصادية، وتقدم برامج يتولى تنفيذها متطوعون خبراء، من أجل إلهام الشباب الفلسطيني في المدارس والجامعات حول الابتكار في إدارة المشاريع والأعمال، وتزويدهم بالمهارات وأُسلوب التفكير اللازم لتطوير مهاراتهم الحياتية وتعزيز فرصهم الاقتصادية، سواء كموظفين أو أصحاب أعمال.
أدركت شيرين من خلال دراستها لعمل إنجاز أن مشروعها سيتيح للطلاب تعلم مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفن والرياضيات (STEAM) ودمجها مع مهارات الجاهزية للعمل الأخرى التي يحتاجونها للحصول على وظائف لديها فرص عالية للتطور وعليها طلب كبيرة في سوق العمل، وتعريفهم على الشكل الحقيقي للعمل في العالم الواقعي، كما استلهمت شيرين من إنجاز فكرة تقديم سلسلة من الموضوعات التعليمية والاقتصادية العملية.

إنسباير

مبادرة أطلقتها مجموعة من المعلمين في كندا لتحسين المنهاج من أجل تعزيز العقلية الريادية لدى الطلاب وتناول الفجوة بين المهارات التي يتم تعليمها في المدرسة والمهارات التي يحتاجها الشباب للدخول إلى سوق العمل، خاصة في ضوء زيادة الأتمتة والتغيرات التكنولوجية في عالمنا اليوم. يستهدف المنهاج تطوير مهارات التربويين لدعم التعلم الفردي الهادف إلى التغيير الذي سيتيح للطلاب تخطيط مساراتهم الوظيفية بما يواكب محركات السوق المتغيرة، وسيمكنهم من تطوير المهارات والقدرات التي سيبحث عنها أصحاب أعمال في المستقبل باستخدام التعلم القائم على التجربة.
لاحظ محمد خلال دراسته لهذه المبادرة أثر مشروعه على فهم الطلاب لسوق العمل واحتياجاته، مع أن ذلك تطلب حيزًا كبيرًا من وقت الطلاب يفوق ذلك الذي توفره المدرسة. بالنسبة لمحمد، سلطت إنسباير الضوء على الطريقة التي يمكن لمشروعه أن يفيد فيها المجتمع المحلي، ويعزز وعي طلابه حول سوق العمل ومتطلباته، ويحسن حافزهم التعلم خاصة إذا شعروا أن ما يتعلمونه قابل للاستخدام في حياتهم ومهنهم في المستقبل.

التعــــاون

التعــــاون

عمل محمد وشيرين معًا وليس بمعزلٍ عن بعضهما البعض، واستعانا بعدة أطراف لضمان نجاح المشروع في تحقيق الأثر الذي يطمحان إليه.

أبرز المساهمين والمتعاونين في هذا المشروع

التعاون بين الأطراف المختلفة هو أمر مهم لإنجاح أي مشروع جديد.

التعاون بين الأطراف المختلفة هو أمر مهم لإنجاح أي مشروع جديد.

عمل محمد وشيرين معًا وليس بمعزلٍ عن بعضهما البعض، واستعانا بعدة أطراف لضمان نجاح المشروع في تحقيق الأثر الذي يطمحان إليه.

أبرز المساهمين والمتعاونين في هذا المشروع

الأثـــــــر

الأثـــــــر

الدروس المستفادة

الدروس المستفادة